السنة الثالثة ابتدائيالسنة الخامسة ابتدائيالسنة الرابعة ابتدائيالسنة السادسة ابتدائيمرحلة ابتدائية
إنتاج كتابي وصف عناصر المحيط – الشخصيات
وصف عناصر المحيط – الشخصيات (أوصاف خُلقية)
- مغرورة متعالية، لا تحمل الحبّ أو الودّ لأحد، خبيثة ماكرة كذابة.
- شخص نبيل الأخلاق، كريم القلب والخلق، لعوب طروب جذاب.
- لقد اشتهرت بقلبها الرخامي وبقساوة لا يضاهيها فيها أحد.
- هو شاب يحمل بين جنبيه قلبا يزخر1 بالعواطف الشريفة والاحساسات النبيلة وبرغبة صادقة في النفع والإرشاد.
- أصبح الطفل مثالا لكمال الأخلاق وحميد الصفات، بارعا في المعارف والآداب.
- كانت ريم حسنة الأخلاق مهذّبة تعطف على الفقراء والمساكين.
- كانت الطفلة مطيعة قنوعة وغير متطلبة، لها أحلام كثيرة تسعى إلى تحقيقها بالمشقّة والعمل الدؤوب2.
- تحبّ ابنها الوحيد حبّا شديدا لأنّه طيّب الخلق مطيع يلبّي طلباتها.
- هو طيّب القلب كامل الأخلاق يعطف على الناس ويحبّ أهله حبّا جمّا.
- فلاّح طيّب القلب يعيش مع زوجته قانعين بما أعطاهما الله راضيين بما أنعم عليهم من خير وفير.
- وإذا احتاج إلى شيء طلبه في احترام وأدب وإذا شكا شيئا ذكره في رقّة ولطف.
1 يزخر : يفيض.
2 دؤوب : جَادٌّ وَمُسْتَمِرُّ.
وصف عناصر المحيط – الشخصيات (أوصاف خِلقية)
- فتاة باهرة الجمال كأنّها القمر المكتمل في السماء، أو النجوم اللامعة في الليل الكاحل السواد. وجهها مستدير وردي اللون، وعيناها خضروان بلون أعشاب البحر، وشعرها أصفر كأنّه خيوط الذهب.
- شاب كأنّه غصن مزهر، وقفته فيها جلال ووقار، وعيناه فيهما طموح وتعال.
- كانت مريم طفلة بكلّ ما للطفولة من خصائص : لهجتها في الحديث، اشراقة وجهها بتلك البراءة والسذاجة، خفّة حركتها كأنّها الظبي.
- صار كهلا عجوزا فضعف بصره، واعتلّ قلبه، ووهنت قواه، وخارت صحّته.
- خطواتها وئيدة كخطوات السلحفاة، رجلاها هزيلتان، وثيابها رثّة بالية، ظهرها منحن انحناء مزعجا.
- كانت له طلعة بهيّة تنمّ عن وجاهة، مستدير الوجه، طويل القامة، ثاقب النظر، له جسم رياضي.
- شاب ذو ذراعين مفتولين، وعلى رأسه قبعة واسعة تظلّل وجهه ولا تترك من شعره الفاحم إلاّ بعض الخصائل السوداء المتدلية على جبينه.
- عينا صديقي كعيني القطط في الصباح شعره بسط لونه بنيّ ضارب إلى الصفرة كلون خيوط الذرّة تماما، وجهه أشقر انتشرت فيه نقاط نمش.
- عينا الطفل سوداوين كحبتي زيتون لامعتان، شعره جعد فاحم كقطع الظلام، ووجهه قمحي صبغته شمس بلاده بسمرة خفيفة محببة.
- شخص جميل الطلعة رشيق القوام حسن الصفات مفتول العضلات.
- كانت شمطاء قبيحة المنظر شعرها أشعث وجهها صغير تعلوه كثير من التجاعيد وعيناها مستديرتان جاحظتان وأنفها طويل معقف وكأنه منقار نسر جارح.
- رأيت رجلا أشعث أغبر قد تدلى شعره حلقات وانهالت لحيته طيات.
- كان مضحك المنظر أفطس الأنف واسع الشدق غليظ الشفتين شعره طويل أذناه صغيرتان لا تكادان تظهران.
- كان صديقي مليح الطلعة ساحر الحسن خفيف الروح حلو الكلام دمث الأخلاق حميد الصفات.
- فتاة رائعة الحسن لا مثيل لجمالها فوق الأرض عيناها زرقاوان بلون السماء وشعرها ذهبي بلون الشمس وفمها دقيق كأنه البدر.
- كلّما كبرت الفتاة اكتمل جسمها وتضاعف جمالها وزاد شعرها اصفرارا وبريقا حتّى كأنّه الذهب الخالص. فالعين لم تر أجمل منه والأذن لم تسمع عن شبيه له في القصص والحكايات.
- كانت فتاة قاسية القلب متحجّرة المشاعر لها هيبة ينفر منها االإنسان وشعر خشن كأنه الليف رمادي اللون كأنه صوف خروف.
- كانت امرأة شريرة خبيثة الأخلاق ولم تكن هي وابنتها ممن يحفظون وعدا ولا عهدا أو يتذكرون صنيعا طيبا أو معروفا لأحد.
- فتاة صغيرة شاحبة الوجه مهلهلة الثياب يظهر عليها الوهن والجوع والهزال.
- شاب نقي القلب هادئ الطباع يبذل أقصى جهده في العمل عن طيب خاطر لا يشكو ولا يتكاسل ولا يحتال أو يأخذ لنفسه ما ليس له.
- حباها الله بجمال وضاح وحسن زائد فكانت مسرّة للعيون ومبعث إعجاب لكلّ من يراها .
- قامة مرحة، وجه عربي مستدير، شعر أسود فاحم، وذكاء متّقد يغزل لسانها أجمل الأحاديث وأرقّ الحكايا.
- كانت في مقتبل شبابها في ربيعها العشرين فائقة الجمال شعرها أسود فاحم عيناها حور وان تنافسان عيون بقر الوحش ممشوقة القوام وجهها بدر في ليلة تمامه فكأنها إحدى حوريات الجنان.
- رجل ضخم الجثة شديد السواد له عينان مشوهتان مليئتان بالشر وفي أصابعه أظافر طويلة قذرة.
- كانت تناهز الثلاثين، شقراء مستديرة الوجه عسلية العينين طويلة القامة قوية البنية.
- عينان واسعتان جميلتان كحباّت اللوز ملتمعتين مثل اللؤلؤ الأسود النادر وأنف دقيق صغير، فم ضيق باسم لطيف، وشعر منسدل ملتمع حتى كأنّه مغسول بماء سحري ومشط بمشط بفعل الأعاجيب.
- كان يبدو عجوزا جدّا كأنّ عمره ألف عام، له لحية بيضاء طويلة وشعر رأسه ينسدل على كتفيه كأنّه هالة من النور كما كانت ملابسه ملتمعة وعيناه تبين فيهما التقوى والزهد والحكمة.
وصف عناصر المحيط – الشخصيات (أوصاف خِلقية) – ملامح شخصيّة
- الجسم : قوي – ذو بناء متين – هزيل – ذو هيكل شامخ.
- القامة : سامقة – مديدة – طويلة – فارع الطول.
- العضلات : مفتونة – بارزة – معروقة – واهنة – هزيلة.
- الوجه : نحيف – صلب – هزيل – ناضر – شاحب – بشوش.
- الحاجبان : كثيفان – ثقيلان – خفيفان – رقيقان.
- العينان : حوراوان – واسعتان – جاحظتان – غائرتان – ضيقتان.
- الشفتان : مزمومتان – غليظتان – رقيقتان.
- الشعر : جعد – مرسل – مضفور ضفائر – أشعث – أشيب.
- الفم : صغير – واسع – باسم – ضحوك.
- الأنف : دقيق – أشم – أفطس – بارز – ضخم – معقوف.
وصف عناصر المحيط – الشخصيات (أوصاف خِلقية) – وصف مريض
- شاحب الوجه، غائر العينين، مستلق في تراخ وذبول وإعياء. كان عليلا قد أنهكه المرض وكاد يسلّ جسمه سلاّ. كان يفيق قليلا ثم يقسو عليه المرض أحيانا.
- كان الحرّ قد لفح وجهه فأحاله متورّدا 1 فكأنّه قد عاد من سباق.
- أخيرا تضاءل داؤه وتدرّج نحو العافية والبرء فأشرق وجهه وعادت إليه الابتسامة العذبة.
1 فأحاله متورّدا : أي حوّله محمرّا، أي صار بلون الورد.
وصف عناصر المحيط – الشخصيات (أوصاف خِلقية) – وصف فقير
- لقيتها المسكينة لقد كانت في حالة يرثى لها، مات والدها ولم يورثها غير اسمه، وماتت أمها ولم تترك لها سوى دموع الأسى وذلّ اليتم.
- كانت عارية القدمين رثّة الثوب ما تحصي العين تلك الرقع المنتشرة فيه، فكأنّها أرتام 1 تعدّ بها ليالي عذابها.
- أغبر شعرها الفاحم وتلبّد ولاح من تحته وجه كالدينارالزائف في صفرته.
- هي فتاة عليلة قد أخذ السقام من حجمها وهي تنتقل متحاملة في مشيتها وكلّما خافت العثار 2 استندت إلى جدار. إنّها لتمشي وكأنّ ليس فيها دم ينتهي إلى قدميها فهي تجرّها جرّا وتقتلعها بين الخطوة والخطوة.
1 أرتام : جمع رتمة، وهي خيط يشدّ في الإصبع أو الخاتم لتذكر الحاجة.
2 كلّما خافت العثار : كلّما خافت أن تعثر.